إن غاية كل لإنسان على وجه هذا الكون هو بلوغ الدرجات العلا أملا في تحقيق التميز. غير أن هذا لا يعني البثة أن الناس باختلاف أجناسهم، دياناتهم ونمط عيشهم جميعهم يسلكون نفس النهج بل على العكس فقد تجد من يكد ليتبوأ الجنان كالمسلم ومن يكدح بغية المال كما في الدول الصناعية وكلا النمودجين قد يحترمهما أغلبية الناس. لكن المصيبة
هي في من لا مع ذا ولا ذاك
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire